عْمَى
فقدان البصر كليا، وهو كثير الوقوع في بلاد الشرق. وذكر الكتاب عدة حوادث عنه، منها ما هو عمى طبيعي، ومنها ما هو بأمر من الله للعقاب أو بأمر من بعض الملوك للانتقام (قض16: 21 و1 صم 11: 2 و2 مل 6: 18، 25: 7 وتك19: 11 وأع9: 8، 13: 11). ورمز الكتاب إلى الخطيئة بالعمى الروحي (يو1: 5 و1 كو 2: 14) ووصفه بأنه نتيجة الشر وعدم الإيمان ومساعي إبليس والبغضاء (مت6: 23 ويو1: 9-11، 3: 19 و20 و2 كو 4: 3 و4). وقد جاء المسيح لإزالته (إش42: 7 ولو4: 18 ويو8: 12، 9: 39 و2 كو 3: 14، 4: 6).