زِبْلِ \لْحَمَامِ
مادة ارتفع سعرها في زمن المجاعة أثناء حصار السامرة الذي قام به بنهدد (2 مل 6: 25). وكانت تؤكل أثناء حصار أورشليم.وربما هو فرث الحمام استخدم لأخصاب البقول لأمداد أهل السامرة المحاصرين، أو أكله السامريون الجائعون، وربما هو نوع من البقول شبيه بالعدس أو الحمص كان يسميه العبرانيون، وكذلك كانوا يسمون المكيال الذي يكال به بهذا الاسم.