حَزَائِيُل

اسم أرامي معناه [قد رأى الله] وهو أرامي من البلاط الملكي أمر الرب إيليا بأن يمسحه ملكا على أرام (1 مل 19: 15). وبعد بضعة سنوات أي بين 845 و843 ق.م. سمع بنهدد الذي ملك حينئذ على البلاد أن إليشع كان في دمشق، فأرسل إليه حزائيل ليسأل النبي عما إذا كان سيشفى من مرضه الخطير. فأخبر إليشع حزائيل أن سيده لن يشفى وأنه هو نفسه سيكون ملك أرام وسيرتكب فظائع مخيفة في شعب إسرائيل. وعندما رجع حزائيل إلى بنهدد، أخبره بأن النبي تنبأ بأنه سيشفى، وفي اليوم الثاني قتله وملك عوضا عنه (2 مل 8: 7-15). وفي 842 حارب الملك شلمناصر الأشوري حزائيل وفرض عليه جزية. وفي 838 حاربه شلمناصر مرة أخرى. ونحو ختام ملك ياهو على أسرائيل، ضرب حزائيل أرض العبرانيين شرق الأردن (2 مل 10: 32)، وفي حكم الملك التالي عبر النهر، وأذل إسرائيل إذلالا شديدا (ص13: 4-7)، وغزا أرض الفلسطينيين، وأخذ جت، وأعاقته فقط عن مهاجمة أورشليم هدية ثمينة مكونة من كنوز الهيكل المكرسة (ص12: 17 و18). وبيت حزائيل (عا1: 4) في دمشق.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جدول بالنباتات والحيوانات المذكورة في الكتاب المقدس

أفنيكي

فهرس بجميع الكلمات

آبَلِ بَيْتِ مَعْكَةَ

مجور مسابيب

ميليتس

إِشَعْيَاءَ

رِسَالَةُ - وَرَسَائِلَ

جِبِعُونَ

أَبُلُّوسُ