سِّوارَ - أَسَاوِرَ - أِسّوِرَةَ
وهذه حلية للزينة كانت تلبس على الساعد أو أعلى المرفق، وكان يلبسها الرجال والنساء على السواء (حز16: 11) فقد كان الملك شاول لابسا سوارا على ذراعه (2 صم 1: 10) كما ألبس إليعازر الدمشقي عبد إبراهيم رفقة خطيبة أسحق سوارين على يديها (تك24: 22) وقد أهدى العبرانيون أسورة من ذهب كهدية منهم لبناء خيمة الاجتماع (عد31: 50) وكانت الأسورة تصنع على هيئة سلاسل أو أشرطة أو صفائح.