خِزَامَةٍ
(2 مل 19: 28 وحز29: 4) وهي حلقة كانت في أنوف الحيوانات أو الناس لكي يجرها معذبوهم. وما زالت تستعمل حتى اليوم للثيران الهائجة في بعض بلدان الشرق، ولبعض الحيوانات الشرسة. وبعض الخزائم تشبه الصنانير التي تستعمل لصيد الأسماك. وهذه كانت تمر بخياشيم السمك بعد صيده ويربط بها خيط بحيث تترك السمكة في الماء مربوطة بوتد إلى أن يستحسن الصياد أخذها (أي41: 2 وحز29: 4). وكانت تستعمل أحيانا لجر الأسود وغيرها من الحيوانات المفترسة (2 مل 19: 28 وحز19: 4) كما كانت توضع في شفاه الأسرى (2 أخ 33: 11).