قُرْصَ زَبِيبٍ
(2 صم 6: 19 و1 أخ 16: 3 ونش2: 5) كان الزبيب يحفظ على هيئة أقراص وعناقيد ويرجح أن الأقراص هي عناقيد ضغطت وجعلت بشكل أقراص وكانوا أحيانا يقدمون هذه الأقراص للآلهة (هو3: 1) ونرى من نش2: 5 أن الزبيب كان يعد من المقويات أو المنعشات والرجل المصري الذي كان على وشك الموت جوعا أطعمه داود قرصا من التين وعنقودين من الزبيب فعادت روحه إليه (1 صم 30: 12).