مَكْتُوبٌ
كانت مكاتيب القدماء على هيئة لفائف. ولا تزال هذه الهيئة مستعملة إلى أيامنا هذه في بعض الأماكن. ثم أنه إذا كان المكتوب موجها إلى شخص من طبقة أدنى من طبقة الكاتب أرسل إليه منشورا (أي كتابا مفتوحا) كما في نح6: 55 وأما إذا كان إلى إنسان من طبقة الكاتب أو من طبقة أعلى من طبقته فإنه كان يرسل إليه مختوما أو موضوعا في كيس.