بَابَ
كانت أبواب المدن المحصنة من حديد (أع12: 10 (أو نحاس أو خشب. وكثيرا ما كان في أحد مصراعي الباب خوخة (باب صغير) لمرور شخص بعد غلق الباب الكبير. وكثيرا ما كانت الساحة داخل الباب لاجتماع الناس (2 صم 15: 2 و2 مل 7: 1 ونح8: 1 و1 أخ 29: 7 (وكانوا بعض الأحيان يقضون أوقاتهم في هذه الساحة (تث17: 5، 25: 7 وعا5: 12 و15) وكيفية ذلك تظهر من را4: 1-12 وكان الناس يجلسون في الباب بعد قضاء أشغالهم (تك19: 1 ومز69: 12). وبما أن الذي يستولي على باب المدينة يستولي على المدينة ذاتها. تستعمل كلمة الباب للدلالة على القوة (تك22: 17 وأش24: 12 (قال ربنا، أن أبواب الجحيم لن تقوى على كنيسته (مت16: 18). وكثيرا ما كانت أبواب المدن والبيوت مزينة (1 مل 6: 34 و35 و2 مل 18: 16) وتسمى أحد أبواب الهيكل بالجميل (أع3: 2) وكان يقتضي لغلقه عشرون رجلا. والمعلي بابه في أم17: 19 هو رمز إلى الكبرياء (اطلب مسكن).