فَرَحَ
أحد ثمار الروح (غلا5: 22) وفي الكتاب المقدس ينحصر معناه غالبا في السرور الديني (عز6: 16). وقلما يكون في السرور الدنيوي (1 صم 18: 6). ويقول الكتاب أن الملائكة يفرحون بتوبة الخاطئ (لو15: 10). وأن المؤمنين سيفرحون بعد حزنهم (يو16: 22) وأن فرح المؤمنين مجيد لا ينطق به (1 بط 1: 8) وأن ذلك الفرح واجب على المؤمنين (في3: 1، 4: 4) وعكس الفرح الديني فرح الأشرار (أي20: 5 وأم15: 21).