غَارُ، يَغِيَر، غَيْرَةَ، غَيُورَ
الريبة في تصرفات أو أهواء شخص آخر من شدة التعلق به، والاهتمام بأمره وهي تدل على رعاية الله للخليقة والاهتمام بها (مز69: 9 ويو2: 17). ومنها غيرة الله على المعبودات الأخرى وغضبه على الإنسان الذي يعبد غيره (خر20: 5 وتث29: 20 ومز78: 58 وحز8: 3، 16: 38 وصف1: 18 وزك1: 14 و1 كو 10: 22). ومن أوصاف الكتاب للغيرة الإيمانية أنها شعور مضطرم عند المؤمنين، وأنها تحرض الإنسان على فعل الخير، والتبشير بالله، وتمجده، وتعطيل الأوثان إلخ.