موت

قال الله لآدم في صدر كلامه عن شجرة معرفة الخير والشر [يوم تأكل منها موتاً تموت] (تك2: 17 وقابل رو5: 12-14 و1 كو 15: 21 و22 وعب9: 28). وليس المراد بذلك أنه يجري حكم الموت عليه في ذلك اليوم بعينه بل المراد أنه يكون على يقين من نزوله به. أنما في ذلك اليوم عينه أوقع عليه حكم الموت الروحي الذي هو البعد عن الله والانفصال عنه. والموت ينقسم إلى: ما يصيب الجسد فقط دون النفس، وإلى ما يصيبهما معا (مت10: 28). وتدعى حالة الاستسلام للخطيئة موتا (أف2: 1). ويدعى أيضا هلاك النفس موتا (يع5: 20). أما فادينا فقد أباد بواسطة موته ذاك الذي له سلطان الموت أي إبليس وأعتق أولئك الذين خوفا من الموت كانوا جميعا كل حياتهم تحت العبودية (عب2: 14 و15). (اطلب [دفن، قبر، قيامة]).

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جدول بالنباتات والحيوانات المذكورة في الكتاب المقدس

أفنيكي

فهرس بجميع الكلمات

آبَلِ بَيْتِ مَعْكَةَ

مجور مسابيب

ميليتس

إِشَعْيَاءَ

رِسَالَةُ - وَرَسَائِلَ

جِبِعُونَ

أَبُلُّوسُ