نور

خلق الله النور بعد أن خلق السماوات والأرض. ومنذ ذلك الحين والإنسان يستعين بالنور على الظلام الحالك، وهو نور طبيعي بضوء الشمس والقمر، واصطناعي بالزيوت وغيرها. وقد استعمل الكتاب النور في معان رمزية. فالله نور (1 يو 1: 5) وأبو الأنوار (يع1: 17) وساكن في النور (1 تي 6: 16) والمسيح نور العالم (لو2: 32 يو1: 7-9، 3: 19، 8: 12، 12: 35 ورؤ21: 23). ورضى الله نور (خر10: 23 ومز4: 6، 27: 1، 97: 11 وإش9: 2، 60: 19). وكلمة الله نور (مز19: 8، 119: 105 وأم6: 23)، وكذلك تنبشير يوحنا (يو5: 35) وتلاميذ المسيح (أف5: 8 و1 تس 5: 5 و1 بط 2: 9). والشيطان يحاول أن يظهر كنور (2 كو 11: 14). وأضاءت هيئة المسيح بنور أمام تلاميذه بطرس ويعقوب ويوحنا وهم على الجبل (مت17: 2). وشاول رأى نورا أبرق من السماء وهو في طريقه إلى دمشق (أع9: 3).

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

جدول بالنباتات والحيوانات المذكورة في الكتاب المقدس

أفنيكي

فهرس بجميع الكلمات

آبَلِ بَيْتِ مَعْكَةَ

مجور مسابيب

ميليتس

إِشَعْيَاءَ

رِسَالَةُ - وَرَسَائِلَ

جِبِعُونَ

أَبُلُّوسُ